⚠️ المخاطرة الكبيرة منذ البداية قد تؤدي إلى خسائر سريعة.
تحديد أهداف واقعية: تجنب تحديد أهداف غير قابلة للتحقيق لتجنب الإحباط واتخاذ قرارات اندفاعية.
الطمع: الاحتفاظ بالصفقات لفترة أطول من اللازم على أمل تحقيق أرباح أعلى غالبًا ما يؤدي إلى نتائج عكسية.
تقلل هذه التقنية من تأثير الظروف السوقية السلبية في مجال واحد.
تتأثر السلع الزراعية مثل القمح، الذرة، والسكر بالظروف البيئية والمناخية. فالكوارث الطبيعية مثل الجفاف والفيضانات قد تؤدي إلى نقص في المحاصيل، مما يؤدي إلى ارتفاع الأسعار.
تجنب القرارات المندفعة: اعتمد على التحليل الفني والأساسي.
حتى المتداولين ذوي الخبرة قد يقعون في أخطاء شائعة عند إدارة المخاطر. إليك بعض الأخطاء التي يجب تجنبها:
تُعتبر السلع مثل الذهب والنفط حساسة لمجموعة من العوامل الخارجية، بما في ذلك مشاكل سلاسل التوريد، والسياسات الحكومية، والأحداث الجيوسياسية.
بناء هذه العادات يعزز من قدرتك على إدارة المخاطر بشكل أفضل، مما يضمن استدامة أدائك في الأسواق.
استراتيجيات قديمة: الاعتماد على استراتيجيات تداول غير فعالة أو قديمة يزيد من التعرض لظروف السوق غير المتوقعة.
أوضحنا سابقاً أن إدارة إدارة المخاطر في التداول المخاطر عملية حيوية في مُعاملات التداول، والاهتمام بها شرط أساسي لضمان نجاحها وتحقيق الاستفادة القصوى منها، لكن ما يجب معرفته أيضاً أن عملية إدارة المخاطر قابلة للتطوير والتحسين، ويمكنك زيادة فعاليتها باتباع الآتي:
أفضل شركات تداول مرخصة تقدم دورات تعلم استراتيجيات التداول
لا تحدث إدارة المخاطر بمعزل عن العوامل المحيطة. بل تتأثر بعدة عوامل نفسية وتقنية وبيئية تلعب دورًا حاسمًا في تحديد فعالية نهج المتداول.
الإفراط في التداول: دخول إدارة المخاطر في التداول عدد كبير جدًا من الصفقات في فترة قصيرة يزيد من التعرض ويشتت الانتباه.