أما عن طريقة أو كيفية تطبيق استراتيجية حجم الصفقة في إدارة مخاطر التداول، فهي تتمثل فيما يلي:
عدم وضع كل رأس المال في أصل واحد أو قطاع معين يقلل من المخاطر الإجمالية. من الأفضل توزيع استثماراتك عبر أصول مالية متنوعة (مثل الأسهم، العملات، السلع) واستراتيجيات متعددة لضمان عدم تأثر المحفظة بالكامل بخسارة واحدة.
القدرة على الحد والتقليل من الآثار السلبية الناتجة من استخدام الرافعة المالية، خاصة إذا تعرض السوق للهبوط المفاجئ أو أي تقلبات اقتصادية غير متوقعة.
تعتبر هذه النسبة جيدة، لأنه حتى إذا خسرت صفقتين من أصل ثلاث، ستظل تحقق ربحًا في المجمل.
تتأثر السلع الزراعية مثل القمح، الذرة، والسكر بالظروف البيئية والمناخية. فالكوارث الطبيعية مثل الجفاف والفيضانات قد تؤدي إلى نقص في المحاصيل، مما يؤدي إلى ارتفاع الأسعار.
وعلى الرغم من أنه من غير الممكن القضاء على جميع المخاطر، إلا أنه يمكن أن تساعدك تقنيات إدارة المخاطر على تقليل الخسائر والصمود في وجه العاصفة.
في سوق الأسهم تكون المعلومات المتاحة في السوق حول الشركات واضحة للمستثمرين، ويُعتمد عليها في إجراء إدارة المخاطر في التداول التحليل الأساسي واتخاذ القرارات.
توجد العديد من المخاطر المرتبطة بنمط التداول اليومي، يأتي في صدارتها مخاطر السوق المالي الناتجة عن التقلب الحاد في أسعار الأصول المتداولة، فضلاً عن المخاطر المحتملة استخدام الرافعة المالية بنسب عالية.
إن إدارة المخاطر إحدى الركائز الأساسية التي يقوم عليها التداول الناجح، يُدرج تحت هذا المصطلح العديد من الاستراتيجيات والأدوات والآليات التي تستخدم لتحقيق غرض رئيسي واحد، ألا وهو حماية رأس المال من الخسائر التي قد تنتج عن تقلبات السوق الحادة أو غير المتوقعة، أو التي قد تترتب عن اتخاذ المتداول نفسه قرارات خاطئة أو غير مدروسة.
تتسم استراتيجيات إدارة المخاطر بقدر كبير من التعدد، أثبت بعضها فاعلية فائقة في الحد من الخسائر حال التعرض لها، ورفع احتمالات تعويضها فيما بعد، ولعل من أبرزها استراتيجية وقف الخسارة في التداول اليومي واستراتيجية حجم الصفقات.
لا شك في أن التطور التقني المعاصر كان له العديد من الانعكاسات الإيجابية على عملية إدارة مخاطر التداول، حيث تساعد البرمجيات الحديثة -القائمة على الذكاء إدارة المخاطر في التداول الاصطناعي- في التنبؤ بالمخاطر مع تقديم بعض الحلول لتجنب هذه المخاطر وتخفيف آثارها السلبية.
بدلاً من محاولة توقيت القمم والقيعان، ركز على التداول وفق الاتجاه العام.
إدارة المخاطر هي مجموعة من الأدوات والأساليب، التي تستخدم بهدف تحديد المخاطر المحتملة في أسواق المال وكيفية التعامل معها والحد من تأثيرها، مما يساهم في زيادة فرص الربح وتقليل احتمالات التعرض لأي خسائر.
تحديد نقاط الدعم والمقاومة بصورة أدق، وبالتالي التعرف على التوقيتات المثالية للدخول والخروج من الصفقات.